زينب، المعروفة أيضًا باسم زينب الكبرى، تعتبر الابنة الثالثة أو الرابعة لفاطمة الزهراء وعلي بن أبي طالب. لا توجد معلومات كثيرة عن طفولتها في المصادر التاريخية الإسلامية، باستثناء ولادتها في عهد محمد، نبي الإسلام، الذي أطلق عليها اسم زينب. تركزت معظم المصادر على حياتها أثناء مرافقتها للحسين بن علي من المدينة إلى مكة ومنها إلى كربلاء.
زينب، المعروفة أيضًا باسم زينب الكبرى، تعتبر الابنة الثالثة أو الرابعة لفاطمة الزهراء وعلي بن أبي طالب. لا توجد معلومات كثيرة عن طفولتها في المصادر التاريخية الإسلامية، باستثناء ولادتها في عهد محمد، نبي الإسلام، الذي أطلق عليها اسم زينب. تركزت معظم المصادر على حياتها أثناء مرافقتها للحسين بن علي من المدينة إلى مكة ومنها إلى كربلاء.
ذُكر اسمها في العديد من الأحداث البارزة في معركة كربلاء، بما في ذلك إرسال أبنائها وأفراد عائلتها إلى ساحة المعركة وصبرها على فقدانهم. يُشار إلى عبد الله بن جعفر الطيار كزوج لزينب. أثمر زواجهما عن بنت واحدة وأربعة أبناء، قُتل اثنان منهم في معركة كربلاء.
هناك خلاف حول مكان دفن زينب، حيث توجد ضريحان مرتبطان بها في دمشق والقاهرة، وكلاهما مقصد للحجاج الشيعة.
يعرفها الشيعة بشكل خاص من خلال الأحداث التي أعقبت كربلاء، حيث تعتبر في المصادر الإسلامية، وخاصة الشيعية، رمزًا للصبر والتضحية والتقوى وشجاعة الوقوف في وجه الظلم.
زينب، المعروفة أيضًا باسم زينب الكبرى، تعتبر الابنة الثالثة أو الرابعة لفاطمة الزهراء وعلي بن أبي طالب. لا توجد معلومات كثيرة عن طفولتها في المصادر التاريخية الإسلامية، باستثناء ولادتها في عهد محمد، نبي الإسلام، الذي أطلق عليها اسم زينب. تركزت معظم المصادر على حياتها أثناء مرافقتها للحسين بن علي من المدينة إلى مكة ومنها إلى كربلاء.
ذُكر اسمها في العديد من الأحداث البارزة في معركة كربلاء، بما في ذلك إرسال أبنائها وأفراد عائلتها إلى ساحة المعركة وصبرها على فقدانهم. يُشار إلى عبد الله بن جعفر الطيار كزوج لزينب. أثمر زواجهما عن بنت واحدة وأربعة أبناء، قُتل اثنان منهم في معركة كربلاء.
هناك خلاف حول مكان دفن زينب، حيث توجد ضريحان مرتبطان بها في دمشق والقاهرة، وكلاهما مقصد للحجاج الشيعة.
يعرفها الشيعة بشكل خاص من خلال الأحداث التي أعقبت كربلاء، حيث تعتبر في المصادر الإسلامية، وخاصة الشيعية، رمزًا للصبر والتضحية والتقوى وشجاعة الوقوف في وجه الظلم.
زينب، المعروفة أيضًا باسم زينب الكبرى، تعتبر الابنة الثالثة أو الرابعة لفاطمة الزهراء وعلي بن أبي طالب. لا توجد معلومات كثيرة عن طفولتها في المصادر التاريخية الإسلامية، باستثناء ولادتها في عهد محمد، نبي الإسلام، الذي أطلق عليها اسم زينب. تركزت معظم المصادر على حياتها أثناء مرافقتها للحسين بن علي من المدينة إلى مكة ومنها إلى كربلاء.
ذُكر اسمها في العديد من الأحداث البارزة في معركة كربلاء، بما في ذلك إرسال أبنائها وأفراد عائلتها إلى ساحة المعركة وصبرها على فقدانهم. يُشار إلى عبد الله بن جعفر الطيار كزوج لزينب. أثمر زواجهما عن بنت واحدة وأربعة أبناء، قُتل اثنان منهم في معركة كربلاء.
هناك خلاف حول مكان دفن زينب، حيث توجد ضريحان مرتبطان بها في دمشق والقاهرة، وكلاهما مقصد للحجاج الشيعة.
يعرفها الشيعة بشكل خاص من خلال الأحداث التي أعقبت كربلاء، حيث تعتبر في المصادر الإسلامية، وخاصة الشيعية، رمزًا للصبر والتضحية والتقوى وشجاعة الوقوف في وجه الظلم.
زينب، المعروفة أيضًا باسم زينب الكبرى، تعتبر الابنة الثالثة أو الرابعة لفاطمة الزهراء وعلي بن أبي طالب. لا توجد معلومات كثيرة عن طفولتها في المصادر التاريخية الإسلامية، باستثناء ولادتها في عهد محمد، نبي الإسلام، الذي أطلق عليها اسم زينب. تركزت معظم المصادر على حياتها أثناء مرافقتها للحسين بن علي من المدينة إلى مكة ومنها إلى كربلاء.
ذُكر اسمها في العديد من الأحداث البارزة في معركة كربلاء، بما في ذلك إرسال أبنائها وأفراد عائلتها إلى ساحة المعركة وصبرها على فقدانهم. يُشار إلى عبد الله بن جعفر الطيار كزوج لزينب. أثمر زواجهما عن بنت واحدة وأربعة أبناء، قُتل اثنان منهم في معركة كربلاء.
هناك خلاف حول مكان دفن زينب، حيث توجد ضريحان مرتبطان بها في دمشق والقاهرة، وكلاهما مقصد للحجاج الشيعة.
يعرفها الشيعة بشكل خاص من خلال الأحداث التي أعقبت كربلاء، حيث تعتبر في المصادر الإسلامية، وخاصة الشيعية، رمزًا للصبر والتضحية والتقوى وشجاعة الوقوف في وجه الظلم.